مع تعدد الاساليب الخططية منذ نشأة كرة القدم واتباع المدربون عدة تكتيكات مصاحبة للاعبين بأرض الملعب وفي كل حقبة زمنية هناك خطط تسيطر على مجمل المدربين، عوامل البنية البدنية و تكتيكات الخصوم ومؤهلات اللاعبين الفنية كلها تؤثر باختيارات المدرب .
حاليا، الخطة المستخدمة بشكل كبير جدا هي 4-5-1 والتي تعمد لاستخدام الجناحين كمهاجمي اطراف، هي خطة متحفظة ل 4-3-3 انما بشكل عصري يستقي الكرة الشاملة بتحرك جميع الاطراف واللاهبين ككتلة واحدة.
في حقبة الثمانينات و التسعينات كانت خطة 4-4-2 هي المسيطرة والمعتمدة وبشكل الماسة (Diamond) بالرسم التكتيكي التالي:
هذه الخطة فيها نقطة ارتكاز بدت بالاختفاء لاحقا وهي مركز صانع الالعاب الموضح بالرسم التكتيكي خلف المهاجمين. هو الوسط الكتقدم والرابط بين الاجنحة و المهاجمين.
2- التنسيق بين الاجنحة (الربط بين الجناحين)
3- استقبال الكرات من لاعب الارتكاز والمدافعين.
4- في حال الهجوم من الاطراف يكون المكمل لمثلث بين الظهير المتقدم و الجناح بنفس الجهة.
5- غالبا ما يكون المسؤول عن الكرات الثابته (الركنيات و الاخطاء المباشرة والغير مباشرة) بحكم قدرة التمرير الدقيق.
2- تحكم جيد بالكرة لانه يستقبل عديد الكرات من شتى الخطوط
3- الرؤية بالملعب للتحكم بنسق الهجمة
4- التسديد الجيد من بعيد
5- المهارة الفنية العالية جدا لمواجهة الخصوم قبل التمرير. فلا يوجد خط تماس قريب منه ليوجه تحركه باي اتجاه معين.
2 - الطول: لا يلعب الكرات الراسية اطلاقا بحكم تواجده خلف المهاجمين ولا يستقبل الكرات المرفوعة والطويلة
3- القوة البدنية: غالبا ما تتعارض قوة الجسد العضلية مع المهارات الفردية المطلوبة بشده بهذا المركز.
بات لاعبو هذا المركز يتحررون باخر التسعينات ثم انتقلوا للاجنحه بخطط 4-3-3 و 4-5-1 فبهذه الخطة الاخيرة يكون الوسط المتقدم اكثر تهديفا واندفاعا كمهاجم بدل تهيئة الكرات و صنع اللعب.
حاليا، الخطة المستخدمة بشكل كبير جدا هي 4-5-1 والتي تعمد لاستخدام الجناحين كمهاجمي اطراف، هي خطة متحفظة ل 4-3-3 انما بشكل عصري يستقي الكرة الشاملة بتحرك جميع الاطراف واللاهبين ككتلة واحدة.
في حقبة الثمانينات و التسعينات كانت خطة 4-4-2 هي المسيطرة والمعتمدة وبشكل الماسة (Diamond) بالرسم التكتيكي التالي:
4-4-2 diamond
المسؤوليات:
1- صنع اللعب للمهاجمين بالتمرير وتهيئة الفرص2- التنسيق بين الاجنحة (الربط بين الجناحين)
3- استقبال الكرات من لاعب الارتكاز والمدافعين.
4- في حال الهجوم من الاطراف يكون المكمل لمثلث بين الظهير المتقدم و الجناح بنفس الجهة.
5- غالبا ما يكون المسؤول عن الكرات الثابته (الركنيات و الاخطاء المباشرة والغير مباشرة) بحكم قدرة التمرير الدقيق.
الخصائص:
1- ممرر متمرس بالكرات الارضية والهوائية2- تحكم جيد بالكرة لانه يستقبل عديد الكرات من شتى الخطوط
3- الرؤية بالملعب للتحكم بنسق الهجمة
4- التسديد الجيد من بعيد
5- المهارة الفنية العالية جدا لمواجهة الخصوم قبل التمرير. فلا يوجد خط تماس قريب منه ليوجه تحركه باي اتجاه معين.
ميزات لا تهم بمركز صانع اللعب:
1- السرعة: لا تهم ابدا كون اغلب ما يقدمه من وسط الملعب2 - الطول: لا يلعب الكرات الراسية اطلاقا بحكم تواجده خلف المهاجمين ولا يستقبل الكرات المرفوعة والطويلة
3- القوة البدنية: غالبا ما تتعارض قوة الجسد العضلية مع المهارات الفردية المطلوبة بشده بهذا المركز.
تأثر المركز:
تاثر المركز بانتشار التكتلات الدفاعية بين الفرق بشكل عام فلم يعد ينفع لمن يريد الدفاع ويعتمد على المرتدات، كذلك لم يجد نفعا ضد هذه الدفاعات التي قيدته واصبح الاختراق من العمق صعبا جدا.بات لاعبو هذا المركز يتحررون باخر التسعينات ثم انتقلوا للاجنحه بخطط 4-3-3 و 4-5-1 فبهذه الخطة الاخيرة يكون الوسط المتقدم اكثر تهديفا واندفاعا كمهاجم بدل تهيئة الكرات و صنع اللعب.
Tags:
مقالات رياضية